هياكل البشر العمالقة حقيقة ليس هناك سبيل في حجب صحتها

في كل مرة يتم على اثرها اكتشاف حديث نتوصل لبعض الاستنتاجات الضرورية في وضع الصورة على الحدث والعودة مباشرة الى المرجعيات التي أكدت صحة الحدث .

ان اكتشاف هياكل من هياكل البشر العمالقة  باليونان يجعلنا في محك مع ضوابط كتاب الله الدقيقة والتي تزيدنا يقينا بهذه الأقوام التي مرت في العهود الأولية مثل أقوام عاد وثمود وقبلهم أقوام ما قبل الطوفان كقوم نوح .

فبالنظر الى رؤوس الجماجم يتوضح جليا لغز أشكالهم وقاماتهم الطويلة كما وصفها لنا القران تماما بأنها كمثل قامات النخيل .

وبوضع مجال مقارنة بين هؤلاء الأقوام والانسان اليوم

يظهر بوضوح الفرق الشاسع كما توضح الصورة أعلاه .

ومن خلال هذه الصورة يمكن أن نتخيل قوتهم وصفاتهم الخارقة التي أنعمهم الله بها .

وهنا كذلك صورة كاملة لواحد من هذه الأقوام العملاقة والحقيقة بارزة ولا تحتاج الى مزيد من التوضيحات .

إن الاكتشافات بمثل هذا الحجم الذي يكون له مسار حججي على صحة أخبار الماضي لا تلقى تغطية إعلامية شاملة ولا يكون لها محتوى محفز، لكن رغم طمس الحقائق تبقى الحجج حية ولا تموت مهما تستر البعض عليها .

المصدر GÉANT ARCHÉOLOGIQUE TROUVÉ EN GRÈCE

siege auto